samedi 2 juin 2018

وهــــــــــــــــــــــــــــــــــران الــــــــــــــــــــــقديمة وقلاعـــــــــــــــــــــــها وأبراجــــــــــــــــــــــــــها الــــــــــــــــــحديـــثــــــــــــــــــــــــة-------الجزء الرابع----




وهــــــــــــــــــــــــــــــــــران الــــــــــــــــــــــقديمة وقلاعـــــــــــــــــــــــها وأبراجــــــــــــــــــــــــــها
الــــــــــــــــــحديـــثــــــــــــــــــــــــة-------الجزء الرابع----

برج العيون أو بني زروال: 
أسسه الحاكم الأسباني الماركيز دوقوماريس Le Marquise de Gomarèsعام 1509 في الجنوب الشرقي للمدينة بأعلى وادي الرحى على الضفة الشرقية، وسماه الأسبان برج القديسين: Château des Saints ثم برج القديس فيليب Le Fort Saint philippe وذلك على ربوة علية تشرف على المدينة من الجنوب الشرقي، وتشرف على ما وراءها من المناطق في الجهة الشرقية.
ومنذ أن أسس ها الحصن، وهو محل هجوم، وتخريب، الجزائريين والأتراك، فهاجمه حسن قورصو، وهدم جانبا منه عام 1556م، وهاجمه حسن بن خير الدين عام 1563، وخربه وهدمه تماما، وهدم بوشلاغم جانبا منه عام 1708، ولكن الأسبان باستمرار يجدونه لأهمية في الدفاع على المدينة، ودعموه بحصن القديس كارلوس وحصن القديس فرنندو، في جنوبه الغربي والشرقي ووضعوا بهما مدافع جديدة، وربطوهما به بواسطة أنفاق أرضية ما تزال أجزاء منها حتى اليوم، وما تزال هذه الأبراج الثلاثة حتى اليوم قائمة، برج العيون في يدي الجيش الوطني الشعبي وحصن كارلوس في يد شخص بدأ يحدث فيه التغييرات ويعبث به لصالحه، وحصن فرنادو مهمل يعبث فيه السكارى، ومصالح البلدية تتفرج، وقد لا تكون عارفة بالأمر أصلا.
وفي عام 1791 جرت قرب برج العيون معركة كبيرة في 18 سبتمبر، بين قوات باي معسكر محمد الكبير، والجنود الأسبان الذين رفضوا الإستسلام وقتل خلال المعركة عدد كبير من عرب بني زروال، والظهرة المجندين في قوات الباي، فأطلق السكان على البرج من ذلك اليوم اسم: برج بني زروال، تخليدا للمعركة، كما أطلق على محمد الكبير، فار س الترك، وأمر باشا الجزائر بأن يهدم هذا البرج فهدم، وحول إلى خرائب إلى أن جدد الفرنسيون بناءه.
وبالقرب من هذا البرج خاض الأمير عبد القادر، وأبوه محيي الدين معركة رأس العين المشهورة ضد القوات الفرنسية يوم 04 ماي 1832م.
---------------------------------------------------------------------
أ.د.يحيى بوعزيز
كتاب مدينة وهران عبر التاريخ.
-http://halimede.huma-num.fr/node/2351





وهــــــــــــــــــــــــــــــــــران الــــــــــــــــــــــقديمة وقلاعـــــــــــــــــــــــها وأبراجــــــــــــــــــــــــــها الــــــــــــــــــحديـــثــــــــــــــــــــــــة-------الجزء الثالت----


وهــــــــــــــــــــــــــــــــــران الــــــــــــــــــــــقديمة وقلاعـــــــــــــــــــــــها وأبراجــــــــــــــــــــــــــها
الــــــــــــــــــحديـــثــــــــــــــــــــــــة-------الجزء الثالت----
برج تيريز:
أسسه الكونت الكوديت عامي 1557 – 1558م شمال شرق البرج الأحمر، على ساحل البحر ليحمي شاطئ خنق النطاح، ومكانه اليوم إدارة الجمارك، وجدد تحصينه فاليجو: Don josé de Vallejo عامي 1737-1738، ووضع به 12 مدفعا للدفاع، وأسس بجواره مركزين صغيرين للحراسة مدفعا للدفاع، وأسس بجواره مركزيين صغيرين للحراسة احاطهما بأسوار عامي 1740-1741م، وبعد تحرير وهران عام 1792م، اتخذه عثمان بن محمد الكبير مركزا لجمع أمواله وثورته قبل أن ينقل إلى قسنطينة، وقد أزيل هذا البرج تماما خلال توسيع الميناء في عهد الاحتلال الفرنسي.
---------------------------------------------------
أ.د.يحيى بوعزيز
كتاب مدينة وهران عبر التاريخ.






وهــــــــــــــــــــــــــــــــــران الــــــــــــــــــــــقديمة وقلاعـــــــــــــــــــــــها وأبراجــــــــــــــــــــــــــها الــــــــــــــــــحديـــثــــــــــــــــــــــــة-------الجزء الثاني----



وهــــــــــــــــــــــــــــــــــران الــــــــــــــــــــــقديمة وقلاعـــــــــــــــــــــــها وأبراجــــــــــــــــــــــــــها

الــــــــــــــــــحديـــثــــــــــــــــــــــــة-------الجزء الثاني----
برج المونة أو برج اليهودي:
أسسته الأسبان عام 1509، في المكان الذي نزلت فيه قواتهم البحرية لأول مرة إلى البر على الشاطئ الشمالي الغربي لميناء المدينة، فوق رأس بري داخل في البحر، وأطلق السكان عليه اسم برج اليهودي نسبة إلى اليهودي بن زاوي سطورة، أو شطورة، الاشبيلي، الذي
 خانهم، وأرشد القائد الأسباني دون دييقو القرطبي Don Diego لينزل في لك المكان، ويدخل المدينة ويحتلها.
ويقع هذا البرج Le Fort de la Mouneعلى رأس بحري إلى جانب أحد أبواب المدينة الذي يسميه الأسبان باب البورتة، على الطريق الذي يؤدي إلى المدينة شرقا، وإلى المرسى الكبير غربان وتوجد بجواره مخازن سطورة اليهودي، الذي كافأه الأسبان، على صنيعة، وأقروه في وظيفته التي كان يشغلها، مكاسا، وقابضا للمال، واستغل هذا البرج حصنا للجنود، وللدفاع عن المدينة، وما يزال قائما حتى اليوم في يد رجال الدرك اوطني، وقد وضع الأسبان فيه أربعة مدافع، ووضع الفرنسيون، مدافع أخرى ثابتة ما تزال حتى اليوم للدفاع البحري.
_____________________
أ.د.يحيى بوعزيز 
كتاب مدينة وهران عبر التاريخ.







mardi 29 mai 2018











ORAN FORT SAN PEDRO : 
San Pedro est un ouvrage extérieur en forme de redoute est de forme pentagonale avec fossés et glaci, qui protégeait la Casbah d’Oran et le village d'Ifry .Cette pièce archéologique, non classée est située dans le quartier des Planteurs , au nord du cimetière de Sidi El-Ghrib.il est dans un état d’abandon. Sa reconstruction remonte à 1738 par Valejo.

ORAN -Djebel khar (montagne des lions)

ORAN-Djebel khar (montagne des lions)

un grand repère geographique.
Pour tous ceux qui n'ont jamais vu l'Italie, la première pensée c'est que le Vésuve doit ressembler à ce pic isolé commandant au loin la mer bleue et l'étendue morne des plaines.
Mais le djebel Khar n'a pas les splendeurs du volcan napolitain : il ne se dresse pas comme lui au bord d'une baie verdoyante, semée de villes et de bourgs, il n'élève pas aussi haut sa cime maîtresse; cependant son isolement au sommet des falaises', au-dessus des plaines d'Oran et de Télamine, lui donne f



ort grande allure.

غابة المزارعين la foret des planteurs


غابة المزارعين la foret des planteurs

تغطي أشجار الصنوبر الحلبي جبل مرجاجو على مساحة 668 هكتار،كما يوجد هناك التين الشوكي والأغاف(الصبار) خصوصاً في المحيط المباشر لحصن سانتا كروز.



























صعودا عن طريق ميدان كانكونس بحي سيدي الهواري العتيق ، المستشفى العسكري، وكنيسة القديس لويس مرورا بداخليةالأخوات، باب مدريد، ،باب الحمراء،صعودا إلى الطريق الشاقة والملتوية .تنتابك المناظر الخلابة من خلال غابة المزارعين (la foret des planteurs)، التي يعود اسمها إلى شركة هندسية تسمى "المزارعون العسكريون" حيث قامت بإعادة تشجير الجبل من 1853 إلى 1858 بأشجار الصنوبر.
على اليسار، مسار جبلي يصل إلى كنيسة سانتا كروز وقلعتها ، والتي بنيت من قبل الإسبان من عام 1577 -1604، بعد احتلالهم لمدينة وهران عام 1509.وكانت هذه القلعة مكانا من الأحصنة التي تستعمل الدموي. تقع هذه القلعة على قمة من جبل المرجاجو الواسع النطاق. وقد ساعد موقعها الاستراتيجي في الحفاظ على شكلها سليما رغم السنين. يحيط بها سور شاهق الارتفاع، به منافذ أعدت لنصب مدافع في حال مواجهة العدو.
ومساحة «سانتا كروز» فسيحة من الداخل، حيث تسع المئات من الجنود بخيولهم ومؤنهم وذخيرتهم الحربية، وتحوي أسفلها أنفاقا ودهاليز سرية تؤدي إلى البحر.ّ
وتتضارب الروايات بخصوص تسمية «سانتا كروز»، بهذا الاسم، إلا أن أغلبها يشير إلى أنها نسبة إلى القائد الإسباني في القرن السادس عشر الكونت «سيلفادي سانتاكروز»، وأن من صممها هو الشيخ «مرجط»، وهو مسلم من وهران قتله الإسبان بعد بناء هذه القلعة.
ويلفت تصميم القلعة وما استخدم من مواد في بنائها نظر الزائرين، حيث لا تزال تحتفط بتماسكها على الرغم من مضي قرون على تشييدها، كما تجذب الكنيسة المشيدة أسفل القلعة لب الزوار لروعة تصميمها، حيث تتوسطها ساحة كبيرة، كما أن بها أقواسًا مطلة على البحر، وساهمت القلعة في بقاء الاحتلال الإسباني في وهران، لمدة 270 سنة، إلى أن سيطر عليها العثمانيون.
فقد تمكن الجيش العثماني من تحرير وهران عام 1708، من قبضة الإسبان، حيث قاد الحملة العسكرية الباشاغا بوشلاغم الذي شيد في المدينة قصورا ومدارس ومساجد، ليحولها فيما بعد إلى عاصمة لبايلك الغرب الجزائري، ولكن عاود الإسبان احتلال المدينة للمرة الثانية عام 1732، وامتدت سيطرتهم عليها حتى عام 1792، إلى أن حرّرها الباي القائد محمد بن عثمان، الذي تمكّن من اختراق قلعة سانتا كروز، حيث كان يحتمي بها الجنود الإسبان، وحول تسميتها إلى برج مرجاجو.
وتحت الحصن نجد كنيسة «سانتا كروز» أو دير «سانتا كروز» هو دير بوهران مشيد فوق جبل مرجاجو تعني الصليب المقدس، وشيدت الكنيسة سنة 1850 بعد كارثة عدوى الكوليرا عام 1849 التي أهلكت حياة المئات يومياً، وُسعت فيما بعد وتم تثبيت تمثال العذراء على البرج في عام 1873، جرس البرج وزن التمثال 1178 كيلوغرام صنع في ورشات بوردان بـ»ليون».
بدلا من أخذ المسار الحاد الذي يؤدي إلى قلعة ومصلى سانتا كروز، يمكن للمرء متابعة الطريق المعبد الموصل إلى مطعم بلفيدير، الذي يطل على المدينة والمنطقة من وهران إلى السبخة و جبال تامزوغة،دون أن ننسى الإطلالة الجميلة نحو المدينة و ميناء وهران،كما يمكن للمرء أن يصل أيضا عن طريق معبدة إلى المرابط سيدي عبد القادر مرسلي على هضبة جبل مرجاجو، ثم غربا يمكن أن نرى ونستمتع بمنظر رائع لخليج مرس الكبير والقاعدة البحرية والكورنيش. يمكنك سلك طريق المرسى عبر مسار حاد يؤدي إلى المدينة الوردية(roseville) إذا رغبت في ذلك.

معسكرات إعادة التجميع، أو كيف عملت فرنسا على تفكيك الأرياف الجزائرية

 حرب التحرير الجزائرية معسكرات إعادة التجميع، أو كيف عملت فرنسا على تفكيك الأرياف الجزائرية خلال حرب الاستقلال، قام الجيش الفرنسي بتجميع سكا...