وهران مدينة الموريسكيين والإسبان والفرنسيين.. مدينة تدير ظهرها للبحر خوفا من الغزاة.. مدينة موسيقى الراي ومهد التصوف المغاربي..
في شوارع وهران تتقاطع شخصيات عديدة برؤى وهموم متعددة المؤرخ والمعماري والأديب والفنان منهم الجزائري والأجنبي رجال ونساء مثقفون وفقراء يعشقون وهران ويبكونها..
اليوم تبنى وهران الحديثة على ضفاف المتوسط الذي جلب الأندلسيين والغزاة تبنى على أنقاض وهران نفسها التي تموت ببط..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire